الخميـس 23 جمـادى الاولـى 1432 هـ 28 ابريل 2011 العدد 11839







الإعــــــــلام

جدل حول قانون بريطاني يحظر الكشف عن فضائح المشاهير
في أحد أيام السبت الأخيرة تجمع صحافيون من صحيفة بريطانية حول إحدى الشاشات التلفزيونية التي كانت تنقل مباراة كرة قدم، وكانوا يرهقون أنفسهم من أجل مشاهدة المباراة. ولم يكن هؤلاء الصحافيون يستمعون إلى المعلقين، أو حتى النتيجة، ولكنهم كانوا يستمعون إلى الجماهير المحتشدة، كما حكى أحد الصحافيين، على أمل أن
«ويكيليكس» يفقد السيطرة على سوق «التسريبات»
حاول موقع «ويكيليكس»، وهو الموقع المسؤول عن نشر الملايين من الأسرار الحكومية خلال العام الماضي، اختيار شركائه الإعلاميين بحرص. ولكن أصبح الموقع لاعبا كبيرا في عالم الصحافة، ولم يعد متحكما وحده في بعض أسراره الخاصة. وكان آخر ما نشره موقع «ويكيليكس» يوم الأحد بالمشاركة مع 8 مؤسسات إخبارية داخل الولايات
حرب الإعلام على تغطية العرس الملكي
سجل السادس عشر من نوفمبر (تشرين الثاني) تاريخا مهما في أجندة الإعلام المرئي والمسموع البريطاني والعالمي، فمنذ أن أعلن قصر باكنغهام في لندن نبأ خطبة الأمير ويليام وصديقته كيت ميدلتون حتى راحت وسائل الإعلام المحلية في بريطانيا، وتلك التي في أقصى بقاع العالم تتسابق على تغطية الحدث وتتهافت على نشر صور الأميرة
الأحداث السورية ومصادر أخبارها الآلية
بدا واضحا أن نهاية الثمانينات، قد أغلقت، حينها، على حدثين رئيسيين شغلا العالم، تمثل الأول في انهيار جدار برلين، الذي بانهياره انهار معه عالم كان يقوم على اللاوعي والخطاب الستاليني المتعجرف. أما الثاني فقد تمثل في حرب الخليج الثانية، حين حشد العالم كل قواه، العسكرية والسياسية والبشرية والإعلامية، لمهمة
المراقب الصحفي: الاقتصادية «الشرق الأوسط»
لا تكاد تخلو مقصورة درجة رجال الأعمال في أي طيران أو مطار عربي من وجود صحيفة «الشرق الأوسط». وكثيرا ما أرى بنفسي الكثير من الشخصيات الاقتصادية والاستثمارية والسياسية والإعلامية البارزة تقلب صفحاتها في الأماكن العامة والمنتديات والمؤتمرات الاقتصادية العربية. ولأن الصفحات الاقتصادية مثلها مثل أي ملحق
الإعلامي حسين عبد الغني: كرمني الثوار بلقب «وزير إعلام الثورة».. ولم أخرج من «الجزيرة» مقالا أو مطرودا
رحلة متنوعة وخصبة قطعها الإعلامي المصري حسين عبد الغني في دروب الإعلام، أكسبته كيفية الوجود في مواقع الأحداث، ومعرفة ما يكمن وراءها من إشارات ودلالات متنوعة.. كان من ثمرة هذه الرحلة توليه منصب مدير مكتب قناة «الجزيرة» في القاهرة لسنوات طويلة، بدأت منذ التحاقه بها في عام 1997 وحتى رحيله عنها قبل أشهر
قناة فضائية تحاول اختراق وسائل الإعلام البيلاروسية المكممة
تعرف تلك القناة باسم «بيلسات تي في»، وهي أول قناة تلفزيونية فضائية مستقلة في روسيا البيضاء، بل هي القناة المستقلة الوحيدة في تلك الدولة التي تذيع نشرات الأخبار والشؤون الجارية بالإضافة إلى برامج ثقافية وبرامج أطفال مثل برنامج «مغامرات الدب يوسزاتيك». ولكن إذا أردت أن ترى مركز عصب قناة «بيلسات»، فسوف
المقالات الطويلة تجد موطنا لها
في عام 2009، كان كل من ايفان راتليف، الكاتب المستقل لمجلة «وايرد»، ونيكولاس طومسون، المحرر البارز في نفس المجلة، قد كتبا لتوهما مقالا مرضيا حاول فيه راتليف الاختفاء لمدة شهر وإخفاء أماكن تردده في العصر الرقمي، في حين عرضت مجلة «وايرد» 5000 دولار لمن يعثر عليه. لقد كان هذا عملا ناجحا، ولكنه عبر أيضا
مواضيع نشرت سابقا
السعودية: لائحة نشر إلكتروني تنظم فوضى مواقع الإنترنت
تنافس تلفزيوني للظفر بأعلى نسبة مشاهدة خلال ساعات الصباح الباكر
الإعلامي أحمد خضر: «حلم الجنوبي» تجربة فريدة توثق حياة جنوب السودان الثقافية والاجتماعية
انقسام بلد عربي
«أون» شبكة كابلية تعتمد على آراء أوبرا وينفري
السلطة الرابعة في المجر تدافع عن مواقعها أمام قانون الصحافة الجديد
محادثات فعالة لتفادي قطع بث قنوات الكابل
التوقعات المستقبلية للإعلام الرقمي في عام 2011
«غراي» تختار قائدا جديدا لها
عندما يصبح التلفزيون جميلا.. قناة خاصة للفن التشكيلي في العالم العربي